١٤ - سيهزم الجمع ويولون الدبر ٥٤: ٤٥.
ب- ما أغنى عنكم جمعكم ... ٧: ٤٨.
ج- وإنا لجميع حاذرون ... ٢٦: ٥٦.
= ٤.
في المفردات: «ويقال للمجموع جمع وجميع وجماعة وقال تعالى: {وما أصابكم يوم التقى الجمعان} ٣: ١٦٦. وقال عز وجل: {وإن كل لما جميع لدينا محضرون} ٣٦: ٣٢».
١٥ - وما أنزلنا على قومه من بعده من جند من السماء ٣٦: ٢٨.
= ٥. جندا جندنا.
في المفردات: «يقال للعسكر الجند، اعتبارًا بالغلظة، من الجند، أي الأرض الغليظة التي فيها حجارة، ثم يقال لكل مجتمع: جند، وجمع الجند أجناد وجنود».
١٦ - وجعلوا لله شركاء الجن ... ٦: ١٠٠.
= ٢٢.
في المفردات: «الجن يقال على وجهين: أحدهما الروحانيين المستترة عن الحواس كلها بإزاء الإنس، فعلى هذا تدخل فيه الملائكة».
وقيل: بل الجن بعض الروحانيين.
١٧ - لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ١١: ١١٩، ٣٢: ١٣.
ب- وجعلوا بينه وبين الجنة نسبا ٣٧: ١٥٨.
ج- ولقد علمت الجنة إنهم لمحضرون ٣٧: ١٥٨.
د- من الجنة والناس ... ١١٤: ٦.
في المفردات: «الجنة: جماعة الجن».
وفي البحر ٥: ٢٧٤: «والجنة والجن بمعنى واحد. قال ابن عطية: والهاء فيه للمبالغة، وإن كان الجن يقع على الواحد، فالجنة جمعه، فيكون مما يكون فيه الواحد