وفي الكشاف ٢: ١٧٣: «(خلف) وهم الذين كانوا في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقال: ثم قيل في عقب الخير: خلف بالفتح، وفي عقب السوء: خلف بالسكون».
وفي البحر ٤: ٤١٥: «قال الزجاج: يقال للقرن الذي يجيء بعد القرن خلف صدق وخلف سوء للصالح وهو في الواحد والجميع سواء».
معاني القرآن للزجاج ٢: ٤٢٨.
وقال النضر بن شميل: التحريك والإسكان معًا في القرآن.
وفي معاني القرآن ١: ٣٩٩: «أي قرن بجزم اللام، والخلف ما استخلفته تقول: أعطاك الله خلفًا مما ذهب لك وأتت خلف سوء، سمعته من العرب».
وفي معاني القرآن ٢: ١٧٠: «الخلف: يذهب به إلى الذم، والخلف: الصالح، وقد يكون في الردئ خلف وفي الصالح خلف».
٢٣ - إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد ١٤: ١٩، ٣٥: ١٦.
في البحر ٥: ٤١٦: «(ويأت بخلق جديد) يحتمل أن يكون المعنى: إن يشأ يذهبكم أيها الناس ويأت بخلق جديد ويأت بناس آخرين من جنسكم آدميين ويحتمل من غير جنسكم، والأول قول جمهور المفسرين».
٢٤ - وله ذرية ضعفاء ... ٢: ٢٦٦.
= ١١، ذريته = ٥. ذريتهم = ٤. ذريتي = ٤. ذرياتهم = ٤.
في المفردات: «الذرية: أصلها الصغار من الأولاد، وإن كان قد يقع على الصغار والكبار معًا في التعارف، ويستعمل الواحد والجمع، وأصله الجمع. وفي الذرية ثلاثة أقوال: قيل: هو من ذرأ الله الخلق، فترك همزة. وقيل: أصله ذروية، وقيل: هو فعلية من الذر». انظر البحر ١: ٣٧٢.
٢٥ - وأجلب عليهم بخيلك ورجلك ١٧: ٦٤.
وفي الكشاف ٢: ٦٧٧: ٦٧٨: «الخيل: الخيالة، ومنه قول النبي صلى الله عليه وسلم: (يا خيل الله اركبي). والرجل: اسم جمع المراجل، ونظيره: الركب والصحب».