وفي البحر ٦: ٥٨: ٥٩: «قرأ الجمهور (ورجلك) بفتح الراء وسكون الجيم وهو اسم جمع واحده راجل، كركب ... وقرأ حفص بكسر الجيم، قال صاحب اللوامح: بمعنى الرجال، وقال ابن عطية: هي صفة يقال: فلان يمشي رجلا، أي غير راكب».
وفي النشر ٢: ٣٠٨: «واختلفوا في (ورجلك) فروى حفص بكسر الجيم. وقرأ الباقون بإسكانها».
الإتحاف ٢٨٥، غيث النفع ١٥٣، الشاطبية ٢٣٨.
٢٦ - فمن يستمع الآن يجد لها شهابا رصدا ٧٢: ٩.
ب- فإنه يسلك من بيني يديه ومن خلفه رصدا ٧٢: ٢٧.
في المفردات: «والرصد: يقال المراصد وللجماعة الراصدين، وللمرصود، واحدًا كان أو جمعًا، وقوله تعالى: {يسلك من بين يديه ومن خلفه رصدا} يحتمل كل ذلك».
وفي الكشاف ٤: ٦٢٤: ٦٢٥: «الرصد، مثل الحرس اسم جمع للمراصد على معنى: ذوي شهاب راصدين بالرجم. وهم الملائكة الذين يرجمونهم بالشهب».
ويجوز أن يكون صفة للشهاب، بمعنى الراصد.
٢٧ - وهم بالعدوة القصوى والركب أسفل منكم ٨: ٤٢.
في المفردات: «والراكب اختص في التعارف بممتطى البعير، وجمعه ركب وركبان وركوب».
وفي الكشاف ٢: ٢٢٣: «يعني الراكب الأربعين الذين كانوا يقودون العير».
٢٨ - وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض ٢٧: ٤٨.
رهطك ... رهطى.
في المفردات: «الرهط العصابة دون العشرة. وقيل: يقال إلى الأربعين».
وفي الكشاف ٣: ٣٧٢: «الفرق بين الرهط والنفر أن الرهط من ثلاثة إلى عشرة