وفي البحر ٦: ٦٠: «التبيع: قال ابن عباس: النصير، وقال الفراء: طالب الثأر، وقال أبو عبيدة: المطالب».
وفي معاني القرآن ٢: ١٢٧: «ثائرًا وطالبًا، فتبيع في معنى تابع».
فعلى هذه التفسيرات يكون التبيع مفردًا لا اسم جمع.
وقال ابن قتيبة ٢٥٩: «أي من يتبعنا بدمائكم، أي يطالبنا».
٢ - وإنا لجميع حاذرون ... ٢٦: ٥٦.
= ٤، جميعا = ٤٩.
ب- فإذا هم جميع لدينا محضرون ... ٣١: ٥٣.
ج- نحن جميع منتصر ... ٥٤: ٤٤.
في المفردات: «ويقال للمجموع جمع وجميع وجماعة».
روعى اللفظ في (منتصر) والمعنى في (محضرون).
٣ - والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة ١٦: ٨.
ب- إن أنكر الأصوات لصوت الحمير ... ٣١: ١٩.
في البحر ٥: ٤٧١: ٤٧٢: «الحمار: معروف بجمع في القلة على أحمر، وفي الكثرة على حمر، وهو القياس، وعلى حمير».
٤ - أو تأتي بالله والملائكة قبيلا ... ١٧: ٩٢.
ب- إنه يراكم هو وقبيله ... ٧: ٢٧.
القبيل: جمع قبيلة، وهي الجماعة المجتمعة التي يقبل بعضها على بعض.
المفردات.
٥ - ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد ٣: ١٨٢.
= ٥.
في سيبويه ٢: ١٧٥: ١٧٦: «وربما جاء (فعيلا) وهو قليل نحو الكليب والعبيد».
وقال في ص ١٨٠: «وقالوا ضرس وضريس، كما قالوا: كليب وعبيد».
وفي شرح الشافية ٢: ٩٢: «وأما نحو الكليب والمعيز فهو عند سيبويه جمع