١٤ - {إذا أوحينا إلى أمك ما يوحى * أن اقذفيه في التابوت} ٢٠: ٣٨ - ٣٩.
في البحر ٦: ٢٤١: يجوز الوجهان وهما سائغان.
١٥ - {ولقد أوحينا إلى موسى أن أسر بعبادي} ٢٠: ٧٧.
في البحر ٦: ٢٦٣ «يحتمل أن تكون المفسرة، وأن تكون الناصبة للمضارع».
١٦ - {فأرسلنا فيهم رسولا منهم أن اعبدوا الله} ٢٣: ٣٢.
في البحر ٦: ٤٠٣ «يجوز أن تكون مفسرة وأن تكون مصدرية».
١٧ - {وإذ نادى ربك موسى أن أئت القوم الظالمين} ٢٦: ١٠.
في البحر ٧: ٧ «و أن يجوز أن تكون مصدرية، وأن تكون تفسيرية».
١٨ - {فآئتيا فرعون فقولا إنا رسول رب العالمين * أن أرسل معنا بني إسرائيل} ٢٦: ١٦ - ١٧.
في البحر ٧: ٨ - ٩ «و أن يجوز أن تكون تفسيرية لما في رسول من معنى القول وأن تكون مصدرية؛ كما تقول: أرسلت الحجر من يدي، وأرسلت الصقر».
١٩ - {ولقد أرسلنا إلى ثمود أخاهم صالحا أن اعبدو الله} ٢٧: ٤٥.
في البحر ٧: ٨٢ «يجوز أن تكون مفسرة، لأن أرسلنا يتضمن معنى القول، ويجوز أن تكون مصدرية، أي بأن اعبدوا الله».
٢٠ - {وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه} ٢٨: ٧.
في البحر ٧: ١٠٥ «و أن تفسيرية أو مصدرية».
٢١ - {ولقد آتينا لقمان الحكمة أن اشكر لله} ٣١: ١٢.
في البحر ٧: ١٨٦ «قال الزمخشري: أن هي المفسرة .... وقال الزجاج: المعنى: ولقد آتينا لقمان الحكمة لأن يشكر الله، فجعلها مصدرية، لا تفسيرية.
حكى سيبويه: كتبت إليه بأن قم».
٢٢ - {ولقد وصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين