لا يغفر ٤: ٤٨، ١١٦.
كره ٩: ٨١.
يمن ٤٩: ١٧.
يستنكف ٤: ١٧٢.
يود ٢: ١٠٥، ٢٦٦.
وجاء المصدر المؤول مفعولا به للمصدر في قوله تعالى:
{ولا تأكلوها إسرافا وبدارا أن يكبروا ٤: ٦.
وفي البحر ٣: ١٧٢ «مفعول» المصدر؛ كقوله تعالى: {أو إطعام في يوم ذي مسغبة يتيما} وفي إعمال المصدر المنون خلاف. وقيل التقدير: مخافة أن يكبروا.
ومفعول بدارا محذوف» العكبري ١: ٩٤، معاني القرآن ١: ٢٥٧.
وجاء المصدر المؤول من أن والفعل سادا مسد المفعولين في الأفعال التي تنصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر.
بعد ظن، تظن ٢: ٢٣٠، ١٨: ٣٥، ٥٩: ٢، ٧٥: ٢٥.
بعد حسب، يحسب ٣: ١٤٢، ٢١١، ٩: ١٦، ١٨: ١٠٢، ٢٩: ٢، ٥، ٤٥: ٢١، ٧٥: ٣٦.
وجاء المصدر المؤول مفعولا ثانيا للأفعال التي تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبر.
جاء مفعول ثانيا للفعل منع في قوله تعالى:
١ - {ومن أظلم ممن منع مساجد الله أن يذكر فيها اسمه} ٢: ١١٤.
في الكشاف ١: ٨٩ «مفعول ثان، أو مفعول لأجله».
وفي البحر ١: ٣٥٨ «مفعول ثان، أو لأجله، أو بإسقاط الخافض».