في النشر ٢: ٣١٧: «واختلفوا في (عتيًا، جثيًا، صليًا، بكيًا) فقرأ حمزة والكسائي بكسر أوائل الأربعة، وافقهما حفص إلا في (بكيا) وقرأ الباقون بضم أوائلهن».
الإتحاف ٣٠٠، غيث النفع ١٦٢، الشاطبية ٢٤٤.
وفي البحر ٦: ١٧٥: «قرأ عبد الله بفتح عين (عتيا) وصاد (صليا) جعلهما مصدرين كالعجيج والرحيل، وفي الضم هما كذلك إلا أنهما على (فعول)».
٢ - ولتعلن علوا كبيرا ... ١٧: ٤.
في البحر ٦: ٩: «قرأ زيد بن علي (عليا) بكسر اللام والياء المشددة في الموضعين. وقراءة الجمهور (علوا) والتصحيح في (فعول) المصدر أكثر كقوله {وعتوا عتوا كبيرا} ٢٥: ٢١. بخلاف الجمع فإن الإعلال فيه هو المقيس، وشذ التصحيح».
٣ - فإذا حبالهم وعصيهم يخيل إليه من سحرهم أنها تسعى ٢٠: ٦٦.
(عُصِيهم) بضم العين عيسى. ابن خالويه ٨٨.
عن الحسن بضم العين حيث جاء. الإتحاف ٣٠٤، ٣٠٥.
وفي البحر ٦: ٢٥٩: «وقرأ الحسن وعيسى (عصيهم) بضم العين حيث كان، وهو الأصل، لأن الكسر إتباع لحركة الصاح، وحركة الصاد لأجل الياء.
وفي كتاب (اللوامح) الحسن (وعصيهم) بضم العين وإسكان الصاد، وتخفيف الياء مع الرفع، فهو أيضًا جمع كالعامة، لكنه على (فعل)».
٤ - واستيقنتها أنفسهم ظلما وعلوا ... ٢٧: ١٤.
في البحر ٧: ٥٨: «وقرأ عبد الله وابن وثاب والأعمش وطلحة وأبان بن تغلب (وعليا) بقلب الواو ياء وكسر العين واللام، وأصله (فعول) لكنهم كسروا العين إتباعًا، وروى ضمها عن ابن وثاب والأعمش وطلحة».
ابن خالويه ١٠٨.