أ- أكد المضارع بعد (لا) الناهية في ٤٥ موضعًا، ومواضع (لا) الناهية تزيد عن ٤٠٠ موضع.
ب- جاء المضارع مؤكدًا بالنون بعد (هل) الاستفهامية في قوله تعالى: فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ ... ٢٢: ١٥
هذا هو كل ما جاء من توكيد المضارع في رواية حفص وفي غير رواية حفص اختلف في فعل واحد في موضعين:
أ- فلا تسألن ما ليس لك به علم ١١: ٤٦.
قرأ ابن عامر وابن كثير ونافع بتوكيد الفعل (تسألني) غيث النفع: ١٢٨، النشر (٢: ٢٨٩).
ب- إن ابتعتني فلا تسألني عن شيء حتى أحدث لك منه ذكرا ١٨: ٧٠
قرأ نافع وابن عامر بتوكيد الفعل غيث النفع: ١٥٧ الإتحاف ٢٢٩ - ٢٩٣ هذا هو كل ما أكد من المضارع في القراءات السبعية.
ومواضع أفعال الطلب في القرآن تقرب من ثلاث آلاف موضع. وبيانها:
١٨٤٨ مواضع أفعال الأمر.
٨٠ مواضع المضارع بعد لام الأمر.
١٠٢ مواضع المضارع المثبت بعد همزة الاستفهام.
٤٠ مواضع المضارع المثبت بعد أي الاستفهامية.
٢٠ مواضع المضارع المثبت بعد أنى الاستفهامية.
٣٦ مواضع المضارع المثبت بعد (ما) الاستفهامية.
٣٥ مواضع المضارع المثبت بعد (من) الاستفهامية.
٥٠ مواضع المضارع المثبت بعد (هل) الاستفهامية.
٣٠ مواضع المضارع المثبت بعد (كيف) الاستفهامية.
١ مواضع المضارع المثبت بعد (أين) الاستفهامية ولم يقع المضارع بعد (متى) ولا بعد (كم) الاستفهاميتين.
٦٠ مواضع المضارع المثبت بعد أدوات العرض والتحضيض.
١٢٤ مواضع المضارع المثبت بعد لعل.