Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 4664
Jumlah yang dimuat : 6999

ظاهره العود على (من يشاء)، فيكون ذلك الواحد يبسط له في وقت، ويقدر في وقت.

ويجوز أن يكون الضمير عائدًا عليه في اللفظ، والمراد: لمن يشاء آخر، فصار نظير: (وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره) أي من عمر معمر آخر، وقولهم: عندي درهم ونصفه. البحر ٧: ١٥٨.

٥ - وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرًا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ... ٣٣: ٣٦

فإن قلت: كان من حق الضمير أن يوحد، كما تقول: ما جاءني من رجال ولا امرأة غلا كان من شأنه كذا. قلت: نعم، ولكنهما وقعا تحت النفي، فعما كل مؤمن ومؤمنة، فرجع الضمير على المعنى لا على اللفظ. الكشاف ٣: ٥٤٠.

وفي البحر ٧: ٢٣٤: «ولما كان قوله: (لمؤمن ولا مؤمنة يعم في سياق النفي جاء الضمير مجموعا على المعنى في قوله (لهم) مغلبًا المذكر على المؤنث. قال الزمخشري. . .

وليس كما ذكر، لأن هذا عطف بالواو؛ فلا يجوز إفراد الضمير إلا على تأويل الحذف».

١ - وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب ٣٥: ١١

في معاني القرآن للفراء ٢: ٣٦٨: «(ولا ينقص من عمره) يريد آخر غير الأول، ثم كنى عنه بالهاء كالأول، ومثله في الكلام: عندي درهم ونصفه».

والظاهر أن الضمير عائد إلى معمر لفظًا ومعنى. وقال ابن عباس وغيره: يعود على معمر الذي هو اسم جنس، والمراد غير الذي يعمر، فالقول تضمن شخصين يعمر أحدهما مائة سنة، وينقص من الآخر، وقال ابن عباس أيضًا: شخص واحد، أي يحصي ما مضى منه، إذا مر حول كتب ذلك ثم حول، فهذا هو النقص. البحر ٧: ٣٠٤، الجمل ٣: ٤٨٥.


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?