١ - فصل بين الفعل والفاعل.
٢ - التأنيث غير حقيقي.
٣ - الصيحة بمعنى الصياح. العكبري ٢: ٢٤.
٥ - لولا أن تداركه نعمة من ربه لنبذ بالعراء ٦٨: ٤٩
لم تلحق علامة التأنيث لتحسين الفصل. البحر ٨: ٣١٧.
٦ - وتكون لكما الكبرياء في الأرض ٠: ٧٨
قرئ {يكون} بالياء لأنه مؤنث مجازي والجمهور بالتاء مراعاة لتأنيث اللفظ وهو مصدر. الجمل ٢: ٣٦٠.
٧ - لا تضار والدة بولدها ولا مولود له بولده ٢: ٢٣٣
في قوله: {لا تضار} دلالة على أنه إذا اجتمع مؤنث ومذكر معطوفان فالحكم في الفعل السابق عليهما للسابق منهما تقول: قام زيد وهند.
وقامت هند وزيد ويقوم زيد وهند وتقوم هند وزيد إلا إن كان المؤنث مجازيًا بغير علامة تأنيث فيه فيحسن عدم إلحاق العلامة كقوله تعالى: {وجمع الشمس والقمر}. البحر ٢: ٢١٦.
٨ - أنى يكون له ولد ولم تكن له صاحبة ٦: ١٠١
قرئ (ولم يكن) بالياء ووجه على أن في (يكن) ضميرًا يعود على الله أو ضمير الشأن أو على ارتفاع صاحبة وذكر الفعل للفصل بين الفعل والفاعل كقوله: لقد ولد الأخيطل أم سوء. البحر ٤: ١٩٤.
٩ - فنادته الملائكة وهو قائم يصلي ٣: ٣٩
قرئ فناداه يجوز إلحاق العلامة وتركها في جمع التكسير وإلحاق العلامة قيل أحسن ألا ترى {قالت الملائكة} {ولما جاءت رسلنا} ومحسن الحذف هنا الفصل بالمفعول. ألبحر ٢: ٤٤٦.