وجرى على لفظه. البحر ٤: ٣٩٤.
٢٢ - فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس ١٠: ٢٤
قرئ (يغن) بالياء فقيل عائد على المضاف المحذوف الذي هو الزرع حذف وقامت هاء التأنيث مقامه في قوله (عليها). أتاها {فجعلناها} وقيل: عائد على الزخرف، والأولى عوده على الحصيد. البحر ٥: ١٤٤، الكشاف ٤: ٣٤١.
٢٣ - ولا يزال الذين كفروا تصيبهم بما صنعوا قارعة أو تحل قريبا من دارهم ١٣: ٣١
قرئ (أو يحل) بالياء واحتمل أن يكون الضمير عائدًا على معنى القارعة روعي فيه التذكير لأنها بمعنى البلاء أو تكون الهاء في {قارعة} للمبالغة واحتمل أن يكون الضمير عائدًا إلى الرسول صلى الله عليه وعلى آله وسلم. البحر ٥: ٣٩٣، الجمل ٢: ٤٩٩.
في العطف المعتبر في التأنيث والتذكير هو الأول (المعطوف عليه) كما في قوله تعالى:
١ - لا تأخذه سنة ولا نوم ٢: ٢٥٥
٢ - وما أنزلت التوراة والإنجيل إلا من بعده ٣: ٦٥
٣ - حرمت عليكم الميتة والدم ٥: ٣
٤ - قد جاءتكم موعظة من ربكم وشفاء لما في الصدور ١٠: ٥٧
٥ - رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله ٢٤: ٣٧
٦ - شغلتنا أموالنا وأهلونا ٤٨: ١١