ب- ولما ضرب ابن مريم مثلا ٤٣: ٥٧
ج- فضرب بينهم بسور له باب ٥٧: ١٣
د- وضربت عليهم الذلة والمسكنة ٢: ٦١
هـ- ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا ٣: ١١٢
و- وضربت عليهم المسكنة ٣: ١١٢
ز- فمن اضطر غير باغ ولا عاد فإن الله غفور ١٦: ١١٥
٢٣٦ - وقد فصل لكم ما حرم عليكم إلا ما اضطرتم إليه ٦: ١١٩
٢٣٧ - يضاعف لهم العذاب ١١: ٢٠
ب- يضاعف له العذاب ٢٥: ٦٩
ج- يضاعف لها العذاب ٣٣: ٣٠
٢٣٨ - للذين استضعفوا ٧: ٧٥، ٣٤: ٣١
ب- ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ٢٨: ٥
ج- وأورثنا القوم الذين كان يستضعفون مشارق الأرض ٧: ١٣٧
٢٣٩ - إنما النسيء زيادة في الكفر يضل به الذين كفروا ٩: ٣٧
٢٤٠ - فطبع على قلوبهم ٦٣: ٣
قرأ زيد بن علي بالبناء للفاعل ويحتمل أن يكون الفاعل عائدًا على المصدر المفهوم مما قبله أي بلعبهم بالدين. البحر ٨: ٢٧٢.
٢٤١ - وهو يطعم ولا يطعم ٦: ١٤
قرأ مجاهد وابن جبير والأعمش وأبو حيوة وعمرو بن عبيد وأبو عمرو في رواية (ولا يطعم) بفتح الياء بمعنى لا يأكل، وقرأ العماني وابن أبي عبلة (ولا يطعم) بضم الياء وكسر العين مثل الأول.
وقرأ الأشهب ببنائهما للفاعل.