٢٩٤ - غلبت الروم ٣٠: ٢
قرأ علي وأبو سعيد الخدري وابن عباس وابن عمر ومعاوية بن قرة والحسن: {غلبت} بالبناء للفاعل (سيغلبون) بالبناء للمفعول. البحر ٧: ١٦١، ابن خالويه: ١١٦.
٢٩٥ - فلم نغادر منهم أحدا ١٨: ٤٧
قرأ قتادة {تغادر} على الإسناد إلى القدرة أو الأرض، وأبان بن يزيد كذلك عن عاصم أو بفتح الدال مبنيًا للمفعول و {أحد} بالرفع وعصمة كذلك والضحاك (نغدر) بضم النون وإسكان الغين وكسر الدال. البحر ٦: ١٣٤، ابن خالويه: ٨٠.
٢٩٦ - قال الذين غلبوا على أمرهم ١٨: ٢١
عن الحسن بالبناء للمفعول. الإتحاف: ٢٨٩، ابن خالويه: ٧٩، البحر ٦: ١١٣.
٢٩٧ - وما كان لنبي أن يغل ٣: ١٦١
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وعاصم بفتح الياء وضم الغين، والباقون بضم الياء وفتح الغين. النشر ٢: ٢٤٣.
وووفي البحر ٣: ١٠١: «الجمهور من غل، أي لأحد أن يخونه في الغنيمة فهو نهي للناس عن الغلول في المغانم وخص النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم بالذكر، وإن كان ذلك حرامًا مع غيره لأن المعصية بحضرة النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم أشنع، وقيل: هو من أغل رباعيًا، والمعنى: أنه يوجد غالاً، كما تقول: أحمد الرجل: وجد محمودًا.
وقال أبو علي: هو من أغل: نسب إلى الغلول وقيل له غللت، كقولهم:
أكفر الرجل: وجد كافرًا». الإتحاف: ١٨١، غيث النفع: ٧١، الشاطبية: ٢٧٨.
٢٩٨ - إلا أن تغمضوا فيه ٢: ٢٦٧
روى الحسن: {تغمضوا} بفتح الميم المشددة، وقرأ قتادة {تغمضوا} بضم التاء وفتح الميم مخففة. البحر ٢: ٣١٨، العكبري: ١: ٦٤.
٢٩٩ - مما خطيئاتهم أغرقوا ٧١: ٢٥