٣٠٠ - كأنما أغشيت وجوههم قطعا من الليل ١٠: ٢٧
ب- تدور أعينهم كالذي يغشى عليه من الموت ٣٣: ١٩
٣٠١ - ويقولون سيغفر لنا ٧: ١٦٩
ب- إن ينتهوا يغفر لهم ما قد سلف ٨: ٣٨
٣٠٢ - غلبت الروم ٣٠: ٢
ب- فغلبوا هنالك ٧: ١١٩
ج- قل للذين كفروا ستغلبون ٣: ١٢
د- ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون ٨: ٣٦
٣٠٣ - غلت أيديهم ٥: ٦٤
٣٠٤ - عام فيه يغاث الناس ١٢: ٤٩
٣٠٥ - وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل ١٨: ٢٩
٣٠٦ - من بعد ما فتنوا ١٦: ١١٠
قرأ ابن عامر بفتح التاء والفاء. النشر ٢: ٣٠٥، الإتحاف: ٢٨٠، غيث النفع: ١٥٠، الشاطبية: ٢٣٦، البحر ٥: ٥٤١.
٣٠٧ - إننا نخاف أن يفرط علينا ٢٠: ٤٥
قرأ يحيى وأبو نوفل وابن محيصن {يفرط} مبنيًا للمفعول، أي يسبق في العقوبة، ويجوز أن يكون من الإفراط وتجاوز الحد في العقوبة. البحر ٦: ٢٤٦، ابن خالويه: ٨٧.
٣٠٨ - فيها يفرق كل أمر حكيم ٤٤: ٤
قرأ الحسن والأعرج والأعمش {يفرق} بفتح الياء وضم الراء، وقرأ زيد بن علي بكسر الراء وقرأ الحسن بالتشديد مبنيًا للمفعول. البحر ٨: ٣٣، ابن خالويه: ١٣٧.
٣٠٩ - حتى إذا فزع عن قلوبهم ٣٤: ٢٣
ابن عامر ويعقوب {فزع} بفتح الفاء والزاي، مبنيًا للفاعل، والضمير لله تعالى، أي زال الله الفزع وعن الحسن {فزع} بإهمال الزاي وإعجام العين مبنيًا للمفعول من الفراغ. والجمهور بالبناء للمفعول والنائب الجار والمجرور. الإتحاف: ٣٥٩، النشر ٢: ٣٥١، الشاطبية: ٢٦٩، غيث النفع: ٢٠٩، ابن خالويه: ١٢٢، البحر ٧: ٢٧٨.