أ- ففريقا كذبتم وفريقا تقتلون ٢: ٨٧
قدم المفعول ليتواخى رءوس الآي.
البحر ١: ٣٠٠.
٢ - ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها ٢: ١٠٦
(ما) شرطية مفعول مقدم.
البحر ١: ٣٤٢.
٣ - وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله ٢: ١١٠
(ما) مفعول مقدم.
البحر ١: ٣٤٩.
٤ - إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي ٢: ١٢٣
ما: استفهامية، مفعول مقدم.
البحر ١: ٤٠٢.
٥ - إن كنتم إياه تعبدون.
قدم المفعول ككون العامل وقع رأس آية، أو للاهتمام به وتعظيم لشأنه، لأنه عائد على الله تعالى كما في قولك: {وإياك نستعين} وهذا من المواضع التي يجب فيها انفصال الضمير.
البحر ١: ٤٨٥.
٦ - أفغير دين الله يبغون ٣: ٨٣
قدم المفعول على فعله، لأنه أهم من حيث إن الإنكار الذي هو معنى الهمزة متوجه إلى المعبود بالباطل.
الكشاف ١: ٣٨٠.
ولا تحقيق فيه، لأن الإنكار الذي هو معنى الهمزة لا يتوجه إلى الذوات، وإنما يتوجه إلى الأفعال التي تتعلق بالذوات، فالذي أنكر إنما هو الابتغاء الذي متعلقه غير دين الله؛