٦١ - والبدن جعلناها لكم من شعائر الله ٢٢: ٣٦
لكم: متعلق بالفعل والمفعول الثاني {من شعائر الله}.
البحر ٦: ٣٣٩.
٦٢ - فجعلناهم غثاء ٢٣: ٤١
غثاء: مفعول ثان لجعل بمعنى صير.
الجمل ٣: ١٩٣.
٦٣ - وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ٢٥: ٢٣
منثورًا: صفة لهباء، وقال الزمخشري: أو مفعول ثالث لجعلناه، أي جعلناه جامعًا لحقارة الهباء والتناثر، كقوله {كونوا قردة خاسئين} أي جامعين للمسخ والخسء وخالف النحويين ابن درستويه. فمنع أن يكون لكان خبران فأزيد، وقياس قوله في (جعل) أن يمنع أن يكون لها خبر ثالث.
البحر ٦: ٤٩٣.
٦٤ - وجعلنا معه أخاه هارون وزيرا ٢٥: ٣٥
احتمل معه أن يكون المفعول الثاني لجعلنا وأن يكون وزيرًا.
البحر ٦: ٤٩٨، الجمل ٣: ٢٥٨.
٦٥ - وجعل بينهما برزخًا وحجرًا محجورًا ٢٥: ٣٣
بينهما: ظرف لجعل أو حال من برزخًا.
العكبري ٢: ٨٦.
٦٦ - واجعلني من ورثة جنة النعيم ٢٦: ٨٥
من ورثة: مفعول ثان، ومن للتبعيض.
الجمل ٣: ٢٨٤.
٦٧ - وجعل خلالها أنهارا ٢٧: ٦١
خلالها: ظرف هو المفعول الثاني.
العكبري ٢: ٩١.