الجملة في موضع المفعول الثاني.
الجمل ٤: ٥٧١.
١٣ - وما أدراك ما سجين ٨٣: ٨
١٤ - وما أدراك ما عليون ٨٣: ١٩
١٥ - وما أدراك ما الطارق ٨٦: ٢
١٦ - وما أدراك ما العقبة ٩٠: ١٢
١٧ - وما أدراك ما ليلة القدر ٩٧: ٢
١٨ - وما أدراك ما القارعة ١٠١: ٣
١٩ - وما أدراك ما هيه ١٠١: ١٠
الجملة سادة مسد المفعول الثاني.
الجمل ٤: ٥٧١.
٢٠ - وما أدراك ما الحطمة ١٠٤: ٥
رد
تحتمل (رد) أن تكون بمعنى (صير) ناصبة لمفعولين في هذه المواضع:
١ - ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا ٢: ١٠٩
في البيان ١: ١١٨: «كفارًا: منصوب من وجهين:
أحدهما: أن يكون مفعولاً ثانيًا لـ {يردونكم}.
والثاني: أن يكون منصوبًا على الحال من الكاف والميم في لـ {يردونكم}».
وفي البحر ١: ٣٤٨: «يرد: هنا بمعنى يصير، فتتعدى إلى مفعولين الأول ضمير الخطاب، والثاني {كفارا} وقد أعربه بعضهم حالاً، وهو ضعيف، لأن الحال مستغنى عنها في أكثر مواردها، وهذا لا بد منه في هذا المكان». جوز الأمرين. العكبري ١: ٣٢.
٢ - إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردونكم بعد إيمانكم كافرين ٣: ١٠٠