حسرات: مفعول ثالث.
الكشاف ١: ٢١٢.
حال أو مفعول ثالث.
البيان ١: ١٣٥، البحر ١: ٤٧٥، العكبري ١: ٤١.
٢ - هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دون ٣١: ١١
الياء مفعول أول {ماذا خلق} قد سد مسد ما ينتصب بأروني.
البيان ٢: ٢٥٤.
جملة الاستفهام سدت مسد المفعولين.
الجمل ٣: ٤٠٠.
٣ - قال أروني الذين ألحقتم به شركاء ٣٤: ٢٧
الظاهر أن أرى هنا بمعنى أعلم، فتتعدى إلى ثلاثة مفاعيل:
الأول: ضمير المتكلم.
الثاني: الذين.
الثالث: شركاء.
وقيل: هي رؤية بصر، وشركاء حال من الضمير المحذوف.
البحر ٧: ٢٨٠، الإعراب ٤٦٩.
٤ - أروني ماذا خلقوا من الأرض ٤٦: ٤، ٣٥: ٤٠
قام الاستفهام مقام الثاني والثالث.
الإعراب المنسوب للزجاج ٤٦٩.
٥ - وإذ يريكموهم إذ التقيتم في أعينكم قليلا ٨: ٤٤
قليلا: حال.
الكشاف ٢: ٢٢٥.
وما قاله ظاهر، لأن أرى منقولة بالهمزة من رأي البصرية فتعدت إلى اثنين فقليلا وكثيرًا منصوبان على الحال.