المفعولان محذوفان، أي زعمتموهم شركاء.
البحر ٧: ١٢٨.
الأولى أن يقدر: زعمتم أنهم فيكم شركاء.
المغني ٦٥٨.
١١ - أين شركائي الذين كنتم تزعمون ٢٨: ٧٤
١٢ - ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك ٤: ٦٠
من أخوات ظن.
العكبري ١: ١٠٣.
١٣ - فقالوا هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا ٦: ١٣٦
١٤ - لا يطعمها إلا من نشاء بزعمهم ٦: ١٣٨
نصوص زعم
١ - ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك ٤: ٦٠
زعم من أخوات ظن.
العكبري ١: ١٠٣.
٢ - قل ادعوا الذين زعمتم من دونه ١٧: ١٠٣
في {زعمتم} ضمير محذوف عائد على الذين؛ وهو المفعول الأول والثاني محذوف تقديره: زعمتموهم آلهة من دون الله.
البحر ٦: ٥١.
٣ - ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم ١٨: ٥٢
المفعولان محذوفان لدلالة المعنى عليهما، التقدير: زعمتموهم شركائي.
البحر ٦: ١٣٧، الجمل ٣: ٣٠.
٤ - بل زعمتم أن لن نجعل لكم موعدا ١٨: ٤٨
لكم: يجوز أن يكون المفعول الثاني لجعل بمعنى التصيير؛ و {موعدا} هو