٢ - وقال في البحر ١: ١٢٢: «الأصح أن ضرب لا يكون من باب ظن وأخواتها، فيتعدى إلى اثنين».
نصوص زعم
١ - زعم الذين كفروا أن لن يبعثوا ٦٤: ٧
المصدر المؤول سد مسد المفعولين.
الجمل ٤: ٣٤٤.
٢ - أو تسقط السماء كما زعمت علينا كسفا ١٧: ٩٢
كسفًا: حال من السماء.
العكبري ٢: ٥١.
٣ - وما نرى معكم شفعاءكم الذين زعمتم أنهم فيكم شركاء ٦: ٩٤
٤ - قل ادعوا الذين زعمتم من دونه فلا يملكون كشف الضر عنكم ١٧: ٥٦
المفعول الأول العائد المحذوف والثاني تقديره: آلهة.
البحر ٦: ٥١.
٥ - بل زعمتم أن لن نجعل لكم موعدا ١٨: ٤٨
٦ - ويوم يقول نادوا شركائي الذين زعمتم فدعوهم فلم يستجيبوا لهم ١٨: ٥٢
المفعولان محذوفان، لدلالة المعنى عليهما، التقدير: زعمتوهم شركائي.
البحر ٦: ١٣٧.
٧ - قل ادعوا الذين زعمتم من دون الله ٣٤: ٢٢
المفعول الأول العائد المحذوف والثاني نابت صفته منابه، أي آلهة من دون الله.
البحر ٧: ٢٧٥.
٨ - إن زعمتم أنكم أولياء لله من دون الناس فتمنوا الموت ٦٢: ٦
٩ - وضل عنكم ما كنتم تزعمون ٦: ٩٤
١٠ - أين شركائي الذين كنتم تزعمون ٢٨: ٦٢، ٦: ٢٢