(أن) الناصبة للفعل، كما يتسلط الرجاء والطمع، ولما كان ظن اليهود قويًا يكاد أن يلحق بالعلم تسلط على (أن) المشددة، وهي التي يصحبها غالبًا فعل التحقيق كعلمت وتحققت وأيقنت.
البحر ٨: ٢٤٣.
٣ - قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا ١٨: ٣٥
٤ - تظن أن يفعل بها فاقرة ٧٥: ٢٥
التصريح بالمفعولين مع (ظن)
١ - ولولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا ٢٤: ١٢
٢ - وما أظن الساعة قائمة ١٨: ٣٦
٣ - وما أظن الساعة قائمة ٤١: ٥٠
٤ - إني لأظنك يا موسى مسحورا ١٧: ١٠١
٥ - وإني لأظنك يا فرعون مثبورا ١٧: ١٠٢
مثبورا: المفعول الثاني، وفصل بالنداء.
الجمل ٢: ٦٤٩.
٦ - وإني لأظنه من الكاذبين ٢٨: ٣٨
٧ - وإني لأظنه كاذبا ٤٠: ٣٧
٨ - وإنا لنظنك من الكاذبين ٧: ٦٦
٩ - وإن نظنك لمن الكاذبين ٢٦: ١٨٦
١٠ - بل نظنكم كاذبين ١١: ٢٧
قال الكلبي: نظنكم: نتيقنكم، وقال مقاتل: نحسبكم.
البحر ٥: ٢١٥.