(أن) وصلتها، فيحتمل الوجهين.
البحر ١: ٤٣٠.
٦ - علم الله أنكم كنتم تختانون أنفسكم ٢: ١٨٧
علم: بمعنى عرف، فالمصدر سد مسد المفعول، أو من اليقين فالمصدر سد مسد المفعولين.
البحر ٢: ٤٩.
٧ - والله يعلم المفسد من المصلح ٢: ٢٢٠
الفعل متعد إلى واحد، و (من) متعلقة بيعلم على تضمينها معنى: يميز.
البحر ٢: ١٦٢.
٨ - فاذكروا الله كما علمكم ما لم تكونوا تعلمون ٢: ٢٣٩
(ما) مفعول ثان لعلمكم. البحر ٢: ٢٤٤.
٩ - ولا يأب كاتب أن يكتب كما علمه الله ٢: ٢٨٢
أي مثل ما علمه الله من كتابة الوثائق لا يبدل ولا يغير. وقيل المعنى: كما أمر الله تعالى به من الحق، فيكون علم بمعنى أعلم، وقيل المعنى: كما فضله الله بالكتابة. البحر ٢: ٣٤٤، الكشاف ١: ٣٢٥.
١٠ - ولكن كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب وبما كنتم تدرسون ٣: ٧٩
تعلمون: بضم التاء وتشديد اللام تتعدى لاثنين، إذ هي منقولة بالتضعيف من المتعدى الواحد وقرئ بالتخفيف، فهي متعدية لواحد. البحر ٢: ٥٩٦.
١١ - وليعلم الله الذين آمنوا ٣: ١٤٠
الظاهر أن (علم) متعدية إلى مفعول واحد، بمعنى عرف. وقيل: حذف الثاني، أي مميزين بالإيمان من غيرهم. وعلم الله تعالى لا يتجدد، بل لم يزل عالما