٨ - ولن أجد من دونه ملتحدا ٧٢: ٢٢
٩ - يوم تجد كل نفس ما عملت من خير محضرا ٣: ٣٠
بمعنى تعلم تنصب مفعولين، الثاني محضرًا.
البحر ٢: ٥٢.
١٠ - ومن يلعن الله فلن تجد له نصيرا ٤: ٥٢
١١ - ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ٤: ١٤٣
١٢ - ولن تجد لهم نصيرا ٤: ١٤٥
١٣ - ثم لا تجد لك علنيا نصيرا ١٧: ٧٥
١٤ - ولا تجد لسنتنا تحويلا ١٧: ٧٧
١٥ - ثم لا تجد لك به علينا وكيلا ١٧: ٨٦
١٦ - ومن يضلل الله فلن تجد لهم أولياء من دونه ١٧: ٩٧
١٧ - ومن يضلل الله فلن تجد له وليا مرشدا ١٨: ١٧
١٨ - ولن تجد من دونه ملتحدا ١٨: ٢٧
١ - ولن تجد لسنة الله تبديلا ٣٥: ٤٣، ٤٨: ٢٣
٢٠ - ولن تجد لسنة الله تحويلا ٣٥: ٤٣
٢٢ - لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود ٥: ٨٢
اليهود: المفعول الثاني.
العكبري ١: ١٢٤.
٢١ - ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ٥: ٨٢
٢٢ - ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ٢: ٩٦
وجاء متعدية إلى مفعولين، أحدهما الضمير، والثاني (أحرص الناس) وإذ تعدت إلى مفعولين كانت بمنزلة علم المتعدية إلى اثنين، كقوله تعالى: {وإن وجدنا أكثرهم لفاسقين}.
وكونها تعدت إلى مفعولين هو قول من وقفنا عليه من المفسرين، ويحتمل أن