ما موصولة أو مصدرية
١ - {إن ما توعدون لآت} ٦: ١٣٤.
ما اسم موصول. العكبري ١: ١٤٦، البحر ٤: ٢٢٦، البيان ١: ٣٤١.
٢ - {ولا تشتروا بعهد الله ثمنا قليلا إنما عند الله هو خير لكم} ١٦: ٩٥.
ما اسم باتفاق. المغني ٢: ٨.
٣ - {إنما توعدون لصادق} ٥١: ٥.
في الكشاف ٤: ٢٦ «ما موصولة أو مصدرية».
وفي البحر ٨: ١٣٤ «ما موصولة والعائد محذوف، أي توعدونه.
ويحتمل أن تكون مصدرية، أي وعدكم، أو وعيدكم، إذ يحتمل {توعد} أن يكون مضارع وعد، ومضارع أوعد» الجمل ٤: ١٩٧ عن السمين أيضا.
٤ - {إنما توعدون لواقع} ٧٧: ٧.
في البحر ٨: ٤٠٥: «ما موصولة، وإن كتبت موصولة بإن».
وفي الجمل ٤: ٤٥٦ «ما بمعنى الذي، ولا تكون مصدرية ولا كافة».
ما كافة، أو مصدرية، أو موصولة
١ - {إنما تقضي هذه الحياة الدنيا} ٢٠: ٧٢.
في العكبري ٢: ٦٥ «ما كافة، فإن كان قرئ بالرفع فهو خبر إن».
وفي البحر ٦: ٢٦٢ «ما مهيئة، ويحتمل أن تكون مصدرية، أي إن قضاءك كائن في هذه الحياة الدنيا.
وقرأ ابن أبي عبلة {تقضي} مبنيا للمفعول {هذه الحياة} بالرفع اتسع في الظرف، فأجرى مجرى المفعول به، كما تقول: صيم يوم الجمعة».
وفي الجمل ٣: ١٠٣ «ما كافة، أو مصدرية، أو موصولة».