٢٧ - أئفكا آلهة دون الله تريدون ٣٧: ٨٦
إفكا: مفعول لأجله أو حال.
البحر ٧: ٣٦٥، العكبري ٢: ١٠٧، البيان ٢: ٣٠٦.
٢٨ - وأورثنا بني إسرائيل الكتاب هدى وذكرى لأولي الألباب ٤٠: ٥٤
مصدران في موضع الحال أو مفعول لأجله.
البحر ٧: ٤٧١، البيان ٢: ٣٣٣.
مفعول لأجله، أو مفعول مطلق أو حال
١ - ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم ٢: ١٠٩
حسدا: مفعول لأجله وجوزوا أن يكون حالاً، وجوزوا أن يكون مصدرًا عامله محذوف، والأول أولى، لأنه اجتمعت فيه شروط المفعول لأجله.
البحر ١: ٣٤٨.
مفعول لأجله. البيان ١: ١١٨.
٢ - كالذي ينفق ماله رئاء الناس ٢: ٢٦٤
رئاء: مفعول لأجله أو حال.
العكبري ١: ٦٢، أو وصف لمصدر محذوف البيان ١: ١٧٤.
٣ - لا يسألون الناس إلحافا ٢: ٢٧٣
إلحافا: مفعول لأجله، أو مفعول مطلق. البحر ٢: ٣٣٠.
مصدر في موضع الحال، أي لا يسألون ولا يلحفون كقول الشاعر: