البحر ٤: ٤١٢.
يجوز النصب في معذرة على معنى يعتذرون معذرة.
معاني الزجاج ٢: ٤٢٦.
٢٧ - واذكر ربك في نفسك تضرعا وخيفة ٧: ٢٠٥
مفعولان من أجلهما، لأنهما يتسبب عنهما الذكر، وهو التضرع في اتصال الثواب، والخوف من العقاب، ويحتمل أن ينتصبا على أنهما مصدران في موضع الحال، أي متضرعًا وخائفًا، أو ذا تضرع وخيفة.
البحر ٤: ٤٥٣.
مصدر أو في موضع الحال. البيان ١: ٣٨٢، العكبري ١: ١٦٢.
٢٨ - إذ يغشيكم النعاس أمنة منه ٨: ١١
أمنة: قيل مصدر، أي فأمنتم أمنة، والأظهر أنه مفعول له في قراءة (يغشاكم) لاتحاد الفاعل. البحر ٤: ٤٦٧.
وفي الكشاف ٢: ٢٠٣: «(أمنة) مفعول له. فإن قلت: أما وجب أن يكون فاعل الفعل المعلل والعلة واحدًا؟ قلت: بلى، ولكن لما كان معنى (يغشاكم) النعاس: تنعسون انتصب أمنة على أن النعاس والأمنة لهم، والمعنى: إذ تنعسون أمنه بمعنى أمنا، أي لأمنكم».
أمنة: مفعول له. البيان ١: ٣٨٥.
وفي معاني الزجاج ٢: ٤٤٥: «أمنه: منصوب مفعول له، كقولك: فعلت ذلك حذر الشر والتأويل أن الله أمنهم أمنا».
٢٩ - ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطرا ورئاء الناس ٨: ٤٧
مفعول لأجله أو مصدران في موضع الحال. العكبري ٢: ٥.