جعل العدة سببًا للفتنة.
البحر ٨: ٣٧٦.
٨٥ - فالملقيات ذكرا. عذرا أو نذرا ٧٧: ٥ - ٦
عذرًا أو نذرًا: مصدران بدل من ذكرا، أو على المفعول من أجله، أو مصدران في موضع الحال، أي عاذرين أو منذرين. البحر ٨: ٤٠٥.
مصدران أو جمع عذير ونذير، فعلى الأول مفعول له أو بدل من ذكرا، وعلى الثاني حالان. العكبري ٢: ١٤٧.
٨٦ - والجبال أرساها. متاعا لكم ولأنعامكم ٧٩: ٣٢ - ٣٣
أي فعل ذلك تمتيعا لكم. البحر ٨: ٤٢٣.
مفعول له أو مصدر. العكبري ٢: ١٥٠، الجمل ٤: ٤٧٦.
أن والفعل
١ - ولا تجعلوا الله عرضة لأيمانكم أن تبروا وتتقوا ٢: ٢٢٤
في معاني القرآن ١: ٢٩١ - ٢٩٢: «موضع (أن نصب) بمعنى عرضة، المعنى: لا تعرضوا باليمين بالله في أن تبروا. وقال بعض النحويين: إن موضعها جائز أن يكون جرًا».
وفي البحر ٢: ١٧٧: «المصدر المؤول مبتدأ عند الزجاج والتبريزي خبره محذوف، أي أمثل وأصلح وفيه اقتطاع للكلام (انظر ما قاله الزجاج في كتابه) وقال الزمخشري: هو عطف بيان.
وذهب الجمهور إلى أن المصدر المؤول مفعول لأجله، ثم اختلفوا في