Loading...

Maktabah Reza Ervani




Judul Kitab : Dirosaat li Uslubil Quranil Karim- Detail Buku
Halaman Ke : 5928
Jumlah yang dimuat : 6999

إرادة أن تجوروا، وعلى الثاني: كراهة أن تعدلوا بين الناس، وتقسطوا، وهو مفعول لأجله على التقديرين وجوز أبو البقاء أن يكون التقدير: ألا تعدلوا، فحذف (لا) أي لا تتبعوا الهوى في ترك العدل، وقيل: المعنى: لا تتبعوا الهوى لتعدلوا، أي لتكونوا في اتباعكموه عدولاً.

البحر ٣: ٣٧٠ - ٣٧١، العكبري ١: ١١٠.

وفي البيان ١: ٢٦٩: «لئلا تعدلوا، ولإرادة أو كراهة أن تعدلوا».

٩ - يبين الله لكم أن تضلوا ٤: ١٧٦

أن تضلوا: مفعول من أجله ومفعول (يبين) محذوف، أي الحق، وقدره البصريون والمبرد وغيرهم كراهة أن تضلوا، وقدر الكوفي والفراء والكسائي: لئلا تضلوا، وحذف (لا) ومثله عندهم قول القطامي:

فآلينا عليها أن تباعا

أي لاتباعًا. وحكى أبو عبيدة: قال حدثت الكسائي بحدث رواه ابن عمر فيه: لا يدعون أحدكم على ولده أن يوافق من الله إجابة، فاستحسنه أي لئلا يوافق.

وقال الزجاج: هو مثل قوله: {إن الله يمسك السموات والأرض أن تزولا} أي لئلا تزولا.

ورجح أبو علي قول المبرد بأن قال: حذف المضاف أسوغ وأشيع من حذف (لا).

وقيل: (أن تضلوا) مفعول به، أي يبين الله لكم الضلالة أن تضلوا فيها.

البحر ٣: ٤٠٩.

وفي معاني القرآن للفراء ١: ٢٩٧: «معناه: ألا تضلوا، ولذلك صلحت (لا) في موضع (أن) وهذه محنة لأن إذا صلحت في موضعها لئلا وكيلا صلحت (لا)».


Beberapa bagian dari Terjemahan di-generate menggunakan Artificial Intelligence secara otomatis, dan belum melalui proses pengeditan

Untuk Teks dari Buku Berbahasa Indonesia atau Inggris, banyak bagian yang merupakan hasil OCR dan belum diedit


Belum ada terjemahan untuk halaman ini atau ada terjemahan yang kurang tepat ?