٧ - ماكثين فيه أبدا ١٨: ٣
لما كان المكث لا يقتضي التأبيد، قال (أبدا) وهو ظرف دال على زمن غير متناه.
البحر ٦: ٩٦.
٨ - ولن تفلحوا إذا أبدا ١٨: ٢٠
٩ - قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا ١٨: ٣٥
١٠ - وإن تدعهم إلى الهدى فلن يهتدوا إذا أبدا ١٨: ٥٧
١١ - ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا ٢٤: ٤
١٢ - يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا ٢٤: ١٧
١٣ - ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكى منكم من أحد أبدا ٢٤: ٢١
١٤ - ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا ٣٣: ٥٣
١٥ - بل ظننتم أن لن ينقلب الرسول والمؤمنون إلى أهليهم أبدا ٤٨: ١٢
١٦ - ولا نطيع فيكم أحدا أبدا ٥٩: ١١
١٧ - وبدا بيننا وبينكم العداوة والبغضاء أبدا ٦٠: ٤
١٨ - ولا يتمنونه أبدا بما قدمت أيديهم ٦٢: ٧
أصيلا
١ - فهي تملي عليه بكرة وأصيلا ٢٥: ٥
٢ - وسبحوه بكرة وأصيلا ٣٣: ٤٢
٣ - واذكر اسم ربك بكرة وأصيلا ٧٦: ٢٥
آخر
آمنوا بالذي أنزل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخره ٣: ٧٢
آخره: ظرف منصوب بالفعل قبله. البحر ٢: ٤٩٣، العكبري ١: ٧٨.