ووقوع الباء حالاً في القسم الأول الجزء الثاني: ٢٩ - ٤٨.
ووقوع (على) حالاً في القسم الأول الجزء الثاني: ٢٠٢ - ٢٠٧.
ووقوع (عن) حالاً في القسم الأول الجزء الثاني: ٢١٤.
ووقوع (في) حالاً في القسم الأول الجزء الثاني: ٢٩٣ - ٢٩٩.
ووقوع (من) حالاً في القسم الأول الجزء الثالث: ٣٧٦ - ٣٩٨.
٤٠ - أكثر مواقع حذف الحال إذا كانت قولاً أغنى عنه المقول وقد جاء ذلك في آيات المغني: ٧٠٥
انظر حذف القول.
٤١ - وفي آيات يكون تقدير حال مناسبة أمر لا بد منه.
انظر الآيات.
٤٢ - حذف عامل الحال في بعض الآيات.
٤٣ - حذف صاحب الحال في بعض الآيات.
وفي بعض الآيات كان صاحب الحال هو الضمير المنصوب المحذوف العائد على اسم الموصول.
٤٤ - في آيات كثيرة احتمل أن يكون صاحب الحال هو اسم الموصول أو عائده المحذوف واحتمل أيضاً أن يكون صاحب الحال هو اسم الموصول أو الضمير المستقر في الظرف الواقع صلة.
٤٥ - في آيات احتمل أن يكون صاحب الحال هو اسم الموصول، أو عائده المذكور.
٤٦ - فاعل من ألفاظ العدد، وألفاظ العدد المعدولة وغير المعدولة جاءت أحوال في بعض الآيات.
٤٧ - الجملة القسمية وقعت خبراً للمبتدأ كما تقدم، وجاءت حالاً في قوله تعالى: لئن كشفت عنا الرجز لنؤمنن لك ٧: ١٣٤
أي مقسمين.
٤٨ - جاءت الجملة الشرطية حالاً في القرآن، مقرونة بالواو وغير مقرونة.