الحال المؤكد لصاحبها
١ - قلنا اهبطوا منها جميعاً ٢: ٨٣
جميعاً: حال مؤكد، لأن لفظه (ما في الأرض) عام ومعنى (جميعاً للعموم)
البحر ١: ١٣٤
وفي سيبويه ١: ١٨٨ - ١٨٩: "هذا باب ما ينتصب لأنه حال ... وذلك قولك: مررت بهم جميعاً، وعامة وجماعة، كأنك قلت: مررت بهم قياماً، وإنما فرقنا بين هذا الباب والباب الأول لأن الجميع وعامة اسمان متصرفان، تقول: كيف عامتكم، وهؤلاء قوم جميع، فإذا كان الاسم حالاً يكون فيه الأمر لم تدخله الألف واللام ولم يضعف".
وانظر البحر: ٥: ١٥١، ٢٣٤، ٨: ٢٣٤، ٦: ٢٨٦.
العكبري: ١: ١١٨، ١٣٢، ١٥١.
الجمل: ١: ٤٨٤، ٤٨٧، ٢: ٨٩، ١٩٦، ٢٤٠، ٣٥٥، ٣٦٩، ٤: ٢٩٦
٢ - وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا ١٩: ٧٣
بينات: حال مؤكدة، لأن آياته تعالى لا تكون إلا بهذا الوصف دائماً.
البحر ٦: ٢٠٠، العكبري ٢: ٦٠
٣ - وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ١٠: ١٥