بشراً، بالباء: حال من الفاعل أو من المفعول، وبالنون كذلك.
البحر ٣١٦:٤
٣ - إذا لقيتم الذين كفروا زحفاً فلا تولوهم الأدبار ١٥:٨
زحفاً: حال من المفعول، أي لقيتموهم وهم جمع كثير، وأنتم قليل، وقيل: من الفاعل، أي وأنتم زحف من الزحوف، وقيل: حال من الفاعل ومن المفعول، أي متزاحفين البحر ٤٧٤:٤
٤ - أو يأتيهم العذاب قبلاً ٥٥:١٨
قبلاً: حال من الضمير، أو من العذاب الجمل ٣١:٣
٥ - فأتبعوهم مشرقين ٦٠:٢٦
مشرقين: حال من الفاعل. وقيل: مشرقين، أي في ضياء، فعلى هذا يكون حالاً من المفعول. البحر ١٩:٧
٦ - وإن من أهل الكتاب لمن يؤمن بالله وما أنزل إليكم وما أنزل إليهم خاشعين لله لا يشترون بآيات الله ثمناً قليلاً ١٩٩:٣
خاشعين: حال من ضمير (يؤمن) وكذلك (لا يشترون) وقيل: من ضمير (إليهم) البحر ١٤٨:٣، البيان ٢٣٨:١
٧ - وأن أقيم وجهك للدين حنيفاً ١٠٥:١٠
حنيفاً: حال من الضمير في (أقيم) أو من المفعول البحر ١٩٦:٥
٨ - وإن طلقتموهن من قبل أن تمسوهن وقد فرضتم لهن فريضة فنصب ما فرضتم ٢٣٧:٢
وقد فرضتم: حال من الفاعل، أو من المفعول. الجمل ١٩٤:١
البحر ٢٣٤:٢، العكبري ٥٦:١
٩ - ولا تيمموا الخبيث منه تنفقون ٢٦٧:٢
تنفقون: حال من الفاعل، وهي حال مقدرة، لأن الإنفاق منه يقع بعد اقصد إليه، ويجوز أن يكون حالاً من المفعول، لأن في الكلام ضميراً يعود إليه
البحر ٣١٨:٢، العكبري ٦٤:١