فرجالاً: حال عاملها محذوف، أي فصلوا رجالاً، ويحسن أن يقدر من لفظ الأول أي فحافظوا عليها رجالاً. البحر ٢٤٣:٢
٢ - أيحسب الإنسان أن لن نجمع عظامه. بلى قادرين على أن نسوي بنانه ٣:٧٥، ٤
قادرين حال من الضمير الذي في الفعل المقدر، أي نجمعها.
البحر ٣٨٥:٨، العكبري ١٤٥:٢
٣ - قل نعم وأنتم داخرون ١٨:٣٧
وأنتم داخرون: حال عاملها محذوف، تقديره: نعم تبعثون. البحر ٣٥٥:٧
حال من محذوف
١ - قل من كان عدوا لجبريل فإنه نزله على قلبك بإذن الله مصدقاً لما بين يديه ٩٧:٢
مصدقاً: حال من الضمير المنصوب في (نزله) إن عاد على القرآن. وإن عاد على جبريل فإنه يحتمل وجهين:
أحدهما: أن يكون حالاً من المجرور المحذوف لفهم المعنى، لأن المعنى: فإن الله نزل جبريل بالقرآن مصدقاً.
والثاني: أن يكون حالاً من جبريل. البحر ٣٢٠:١، العكبري ٣٠:١
٢ - وأرسلنا السماء عليهم مدراراً ٦:٦
مدراراً: حال على حذف مضاف، أي مطر السماء، وقيل: السماء: المطر أو السحاب. البحر ٧٦:٤ - ٧٧، العكبري ١٣١:١
٣ - فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون. منيبين إليه. ٣٠:٣٠، ٣١
منيبين: حال من الضمير في (الزموا) الناصب لفطرة الله أو من الناس.
البحر ١٧١:٧ - ١٧٢، العكبري ٩٧:٢