٤ - أيحسب الإنسان أن لن يجمع عظامه. بلى قادرين على أن نسوي بنانه ٣:٧٥، ٤
قادرين: حال من الضمير في الفعل المقدر، وهو نجمعها.
البحر ٣٨٥:٨، العكبري ١٤٥:٢
٥ - أهذا الذي يذكر آلهتكم وهم بذكر الرحمن هم كافرون ٣٦:٢١
الظاهر أن جملة (وهم بذكر الرحمن) حال من الضمير في (يقولون) المحذوف، وقال الزمخشري في موضع الحال: أي يتخذونك هزواً، وهم على حال هي أصل الهزء والسخرية، وهي الكفر بالله، فجعل عاملها (يتخذونك) المحذوفة. البحر ٣١٢:٦، الكشاف ١٧:٣
٦ - وأشربوا في قلوبهم العجل بكفرهم ٩٣:٢
بكفرهم حال من محذوف، أي مختلطاً بكفرهم. العكبري ٢٩:١
حال من عائد الموصول المحذوف
١ - أأسجد لمن خلقت طيناً ٦١:١٧
طيناً: حال من الهاء المحذوفة من (خلقت) قاله الزجاج والحوفي. وقال الزمخشري: إما من الموصول والعامل فيه أأسجد، أو من الراجع إليه من الصلة، والمعنى على الأول: أأسجد له وهو طين، أي أصله طين، وعلى الثاني: أأسجد لمن كان في وقت خلقه طيناً.
البحر ٥٧:٦، العكبري ٤٩:٣، الكشاف ٦٧٦:٢ - ٦٧٧
٢ - ذرني ومن خلقت وحيداً ١١:٧٤
الظاهر انتصاب (وحيداً) على الحال من الضمير المحذوف العائد على (من) أي خلقته منفرداً ذليلاً قليلاً. وقيل: حال من ضمير النصب في (ذرني) أو حال من تاء (خلقت) وحدي. البحر ٣٧٣:٨، العكبري ١٤٤:٢
حال من العائد المحذوف. أمالي الشجري ١٨:١
٣ - يا أيها الناس كلوا مما في الأرض حلالاً طيباً ١٦٨:٢