قرأ زيد بن علي: (شفاء ورحمة) بالنصب، وتقدم الحال على عاملها الظرف عند الأخفش، ومن منع جعله منصوبا على إضمار أعني. البحر ٧٤:٦
٨ - ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم ٥٨:٢٤
قرأ ابن عباس (طوافون) بالنصب على الحال من ضمير (عليهم). البحر ٤٧٣:
٩ - وما أدراك ما سقر * لا تبقي ولا تذر * لواحة للبشر ٢٧:٧٤ - ٢٩
قرأ الجمهور (لواحة) بالرفع، وقرأ العوفي وزيد بن علي والحسن وابن أبي عبلة: (لواحة) بالنصب على الحال المؤكدة، لأن النار التي لا تبقي ولا تذر لا تكون إلا مغيرة للأبشار. وقال الزمخشري: نصب على الاختصاص للتهويل.
البحر ٣٧٥:٨، ابن خالويه: ١٦٤، الكشاف ٦٥٠:٤
١٠ - بلى قادرين على أن نسوي بنانه ٤:٧٥
قرأ ابن أبي عبلة وابن السميفع (قادرون) بالرفع، أي نحن قادرون. البحر ٣٨٥:٨
١١ - إن هذه أمتكم أمة واحدة ٩٢:٢١
(أمة واحدة) بالرفع الحسن وابن أبي إسحاق. ابن خالويه: ٩٣
١٢ - ألم تر أن الله يسبح له من في السموات والأرض والطير صافات ٤١:٢٤
قرأ الجمهور (والطير صافات) برفع الطير عطفاً على (من) ونصب (صافات) على الحال.
وقرأ الأعرج (والطير) بالنصب على أنه مفعول معه.
وقرأ الحسن وخارجه عن نافع برفعهما مبتدأ وخبراً. البحر ٤٦٣:٦
١٣ - ولا يأتون البأس إلا قليلاً. أشحة عليكم. ١٨:٣٣، ١٩
الجمهور (أشحة) بالنصب على الحال.
وقرأ ابن أبي عبلة بالرفع، أي هم أشحة. البحر ٢٢٠:٧، معاني القرآن للفراء ٣٣٨:٢
١٤ - فتلك بيوتهم خاوية بما ظلموا ٥٢:٢٧