بينكم».
٩ - نجينا صالحاً والذين آمنوا معه برحمة منا ومن خزي يومئذ. ٦٦:١١
١٠ - يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه ١١:٧٠
قرأ المدنيان والكسائي بفتح الميم فيهما. والباقون بكسرها منهما.
غيث النفع: ١٢٩، ٢٦٥، الشاطبية: ٢٢٣، النشر ٢٨٩:٢، ٣٩٠، الإتحاف: ٤٥٧، ٤٢٤، البحر ٣٣٤:٨
وقرأ طلحة وأبان بن تغلب (من خزي يومئذ) بتنوين (خزي) ونصب (يوم). البحر ٢٤٠:٥
١١ - إنما اتخذتم من دون الله أوثانا مودة بينكم ٢٥:٢٩
يروى عن عاصم (مودة) بالرفع من غير تنوين و (بينكم) بفتح النون مبني لإضافته إلى مبني. البحر ١٤٨:٧، الإتحاف: ٣٤٥
١٢ - ثم ما أدراك ما يوم الدين. يوم لا تملك نفس لنفس شيئاً ١٨:٨٢، ١٩
ابن كثير وأبو عمرو ويعقوب برفع (يوم) خبر مبتدأ محذوف. الباقون بالنصب على الظرف ويجوز أن تكون حركته حركة بناء.
الإتحاف: ٤٣٥، النشر ٣٩٩:٢، غيث النفع: ٢٧٤، الشاطبية: ٢٩٥ وفي البحر ٤٣٧:٨: «بالفتح على الظرف، فعند البصريين هي حركة إعراب، وعند الكوفيين يجوز أن تكون حركة بناء، وهو على التقديرين في موضع رفع خبر لمحذوف، أو في موضع نصب على الظرف، أي يدانون يوم لا تملك، أو على أنه مفعول به، أي اذكر يوم، ويجوز على رأي من يجيز بناءه أن يكون في موضع رفع خبر لمحذوف، تقديره: الجزاء يوم لا تملك».
١٣ - قل لكم ميعاد يوم لا تستأخرون عنه ٣٠:٣٤
(يوم) بالنصب من غير تنوين، عيسى. ميعاد يوماً، اليزيدي. ابن خالويه: ١٢٢