٨ - آل داود: ١٣:٣٤
منع النحاس من إضافة (آل) إلى الضمير وكذلك الزبيدي.
وقد سمع إضافتها إلى الضمير في كلام العرب.
انظر الروض الأنف ٤٥:١، الاقتضاب: ٦ - ٨، والخفاجي في شرح درة الغواص: ٦ - ٧.
وصف المضاف إليه
وواعدناكم جانب الطور الأيمن ٨٠:٢٠
قرئ بجر الأيمن. قال الزمخشري: جر على الجوار، وقال أبو حيان: وصف للطور. البحر ٢٦٥:٦، الكشاف ٧٩:٣
في ابن خالويه: ٨٩: «الأيمن، بالخفض، أحمد عن أبي عمرو، والنصب أحب إلى».
حذف النون للتخفيف
١ - وما هم بضارين به من أحدٍ إلا بإذن الله ١٠٢:٢
في المحتسب ١٠٣:١: «ومن ذلك قراءة الأعمش: (وما هم بضارين به من أحدٍ).
قال أبو الفتح: هذا من أبعد الشاذ، أعني حذف النون من هنا. وأمثل ما يقال فيه: أن يكون أراد: وما هم بضاري أحد، ثم فصل بين المضاف والمضاف إليه بحرف الجر.
وفيه شيء آخر، وهو أهناك أيضًا (من) في (من أحد) غير أنه أجرى الجار مجرى جزء من المجرور، فكأنه قال: وما هم بضاري به أحد».
البحر ٣٣٢:١
٢ - والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ٣٥:٢٢