فقط؛ وليس كذلك، بل الرواية الحذف وصلاً ووقفاً، أجرى الوقف مجرى الوصل.
وقرأ الباقون بياءين: الأولى مشددة مكسورة، والثانية مخففة مفتوحة، وقد أجمعت المصاحف على رسمها بياء واحدة».
وفي البحر ٤٤٦:٤ - ٤٤٦: «ويمكن تخريج قراءة الفتح: على أن يكون (ولى) اسم نكرة اسم (إن) والخبر (الله) وحذف التنوين لالتقاء الساكنين كما حذف في {قل هو الله أحد} ..».
يا بني
١ - يا بني اركب معنا ٤٢:١١
٢ - يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك ٥:١٢
٣ - يا بني لا تشرك بالله ١٣:٣١
٤ - يا بني إنها إن تك مثقال حبة من خردل ١٦:٣١
٥ - يا بني أقم الصلاة ١٧:٣١
٦ - يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك ١٠٢:٣٧
اتفقوا في (يا بني) حيث وقع: وهو هنا وفي يوسف: ثلاثة في لقمان والصافات، فروى حفص بفتح الياء في الستة، وافقه أبو بكر هنا، ووافقه في الحرف الأخير من لقمان البزي وخفف الياء وسكنها فيه قنبل، وقرأ ابن كثير الأول من لقمان، وهو {يا بني لا تشرك} بتخفيف الياء وإسكانها، ولا خلاف عنه في كسر الياء مشددة في الحرف الأوسط، وهو {يا بني إنها} وكذلك قرأ الباقون في الستة». النشر ٢٨٩:٢، ٢٩٣، الإتحاف: ٢٥٦، غيث النفع: ١٢٨، الشاطبية: ٢٢٢، البحر ٢٢٦:٥، ٢٨٠
الإتحاف ٢٦٢، غيث النفع: ١٣٢.
الإتحاف ٣٦٩، غيث النفع: ٢١٦.