٥ - فنعم أجر العاملين ٧٤:٣٩
فاعل بئس مضاف إلى ما فيه (أل
١ - وبئس مثوى الظالمين ١٥١:٣
٢ - فلبئس مثوى المتكبرين ٢٩:١٦
٣ - فبئس مثوى المتكبرين ٧٢:٣٩
٤ - فبئس مثوى المتكبرين ٧٦:٤٠
٥ - بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات الله ٥:٦٢
المخصوص بالمدح أو بالذم وإعرابه
في سيبويه ٣٠٠:١: «وأما قولهم: نعم الرجل عبد الله فهو بمنزلة قولهم: ذهب أخوه عبد الله، عمل (نعم) في الرجل، ولم يعمل في عبد الله وإذا قال: عبد الله نعم الرجل فهو بمنزلة عبد الله، ذهب أخوه، أو كأنه قال: نعم الرجل، فقيل له: من هو؟ فقال: عبد الله، وإذا قال: عبد الله، فكأنه قيل له: ما شأنه؟ فقال: نعم الرجل».
وفي المقتضب ١٤١:٢ - ١٤٢: «وأما ما كان معرفة بالألف واللام فنحو قولك: نعم الرجل زيد، بئس الرجل عبد الله، ونعم الدار دارك، وإن شئت قلت: نعمت الدار ..
وأما قولك: الرجل والدابة والدار فمرتفعات بنعم وبئس، لأنهما فعلان يرتفع بهما فاعلاهما.
وأما قولك: زيد وما شبهه فإن رفعه على ضربين:
أحدهما: أنك لما قلت: نعم الرجل، فكأنه معناه: محمود في الرجال قلت: زيد على التفسير، كأنه قيل: من هذا المحمود؟ فقلت: هو زيد.
والوجه الآخر: أنك أردت بزيد التقديم فأخرته، وكان موضعه أن تقول: زيد