٦ - جهنم يصلونها وبئس القرار ٢٩:١٤
المخصوص بالذم محذوف، أي وبئس القرار هي، أي جهنم.
البحر ٤٢٤:٥
٧ - فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ٢٩:١٦
المخصوص بالذم محذوف، أي فلبئس مثوى المتكبرين هي، أي جهنم. البحر ٤٨٧:٥
٨ - وَلَدَارُ الآخِرَةِ خَيْرٌ وَلَنِعْمَ دَارُ الْمُتَّقِينَ * جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا ٣٠:١٦ - ٣١
الظاهر أن المخصوص بالمدح هو جنات عدن، وقال الزمخشري: ولنعم دار المتقين دار الآخرة، فحذف المخصوص بالمدح لتقدم ذكره، وجنات عدن خبر مبتدأ محذوف.
وجوز الزمخشري والزجاج وابن الأنباري أن يكون (جنات عدن) مبتدأ خبره (يدخلونها) ويقوى هذا قراءة (جنات عدن) بالنصب على الاشتغال.
البحر ٤٨٨:٥ ن الكشاف ٦٠٣:٢
٩ - وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا ٢٩:١٨
المخصوص بالذم محذوف، تقديره: بئس الشراب هو، أي الماء الذي يغاثون به.
البحر ١٢١:٦
١٠ - مُتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا ٣١:١٨
المخصوص بالمدح محذوف، أين نعم الثواب ما وعدوا به.
البحر ١٢٣:٦
١١ - ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون ٧٥:٣٧
اللام في (فلنعم) جواب القسم، والمخصوص بالمدح محذوف، تقديره: فلنعم المجيبون نحن، وجاء بصيغة الجمع للعظمة والكبرياء، كقوله: {فقدرنا فنعم القادرون}. البحر ٣٦٤:٧، العكبري ١٠٧:٢.
١٢ - ووهبنا لداود سليمان نعم العبد إنه أواب ٣٠:٣٨
المخصوص بالمدح محذوف، تقديره: هو، أي سليمان. البحر ٣٩٦:٧