٤ - وما كان لهم من أولياء ينصرونهم من دون الله ٤٦:٤٢
ينصرونهم: نعت لأولياء، على اللفظ، أو على الموضع.
العكبري ١١٨:٢.
٥ - وما لأحدٍ عنده من نعمةٍ تجزى ١٩:٩٢
تجزى: نعت على اللفظ، أو على الموضع. الجمل ٥٣٩:٤.
٣ - إذا رفع النعت السببي جمعًا أو اسم جمع جاز إفراد الوصف وجمعه، سواء وقع الوصف نعتًا أم حالاً، وخص سيبويه الوصف بألا يكون مما لا يجمع إلا جمع تصحيح، تقول: مررت برجل حسان قومه، وبرجل منطلق قومه:
جاء إفراد النعت في قوله تعالى:
١ - فأخرجنا به ثمرات مختلفًا ألوانها ٢٧:٣٥
وقرئ في الشواذ (مختلفة ألوانها). البحر ٣١١:٧.
٢ - مختلفًا ألوانه ١٣:١٦، ٢١:٣٩
٣ - مختلف ألوانه ٦٩:١٦، ٢٨:٣٥
٤ - جاء في الأوصاف صفة مؤكدة في قوله تعالى:
١ - تلك عشرة كاملة ١٩٦:٢
٢ - والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين ٢٤٤:٢
٣ - والقناطير المقنطرة من الذهب والفضة ١٤:٣
٤ - قلنا احمل فيها من كل زوجين اثنين ٤٠:١١
٥ - فاسلك فيها من كل زوجين اثنين ٢٧:٢٣
٦ - وإننا لفي شك مما تدعونا إليه مريب ٦٢:١١
٧ - وإنهم لفي شك منه مريب ١١٠:١١
٨ - وإننا لفي شك مما تدعوننا إليه مريب ٩:١٤
٩ - لا تتخذوا إلهين اثنين ٥١:١٦
١٠ - ولكن تعمى القلوب التي في الصدور ٤٦:٢٢
٥ - نعت الشيء بمثل ما اشتق من لفظ يكون للمبالغة، كقولهم: ليل أليل، وداهية