دهياء.
وجاء ذلك في قوله تعالى:
وندخلهم ظلاً ظليلاً ٥٧:٤
البحر ٢٧٥:٣.
٦ - الوصف بمثل: يوصف بمثل المفرد والمثنى والجمع، كقوله تعالى:
١ - أنؤمن لبشرين مثلنا ٤٧:٢٣
وتجوز المطابقة في التثنية والجمع كقوله تعالى:
١ - ثم لا يكونوا أمثالكم ٣٨:٤٧
٢ - إلا أمم أمثالكم ٣٨:٦
٣ - إن الذين تدعون من دون الله عباد أمثالكم ١٩٤:٧
٧ - الوصف بذو، وذات، أبلغ من الوصف بصاحب؛ ولذلك لم يجيء في صفات الله صاحب.
١ - اثنان ذوا عدلٍ منكم ١٠٦:٥
٢ - إن الله عليم بذات الصدور ١١٩:٣
تأنيث (ذي) بمعنى صاحب، الأصل: عليم بالمضمرات ذوات الصدور، ثم حذف الموصوف، وغلبت إقامة الصفة مقام الموصوف. البحر ٤٢:٣
٣ - والله عزيز ذو انتقام ٤:٣
٤ - وربك الغفور ذو الرحمة ٥٨:١٨
٥ - إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين ٥٨:٥١
٦ - حتى إذا فتحنا عليهم بابًا ذا عذاب شديد ٧٧:٢٣
٧ - والجار ذي القربى ٣٦:٤
٨ - وآويناهما إلى ربوة ذات قرار ومعين ٥٠:٢٣
٩ - فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ٦٠:٢٧