١٠ - ولمن خاف مقام ربه جنتان * فبأي آلاء ربكما تكذبان * ذواتا أفنان ٤٦:٥٥ - ٤٨
٨ - جاء الوصف باسم الإشارة في قوله تعالى:
١ - فذوقوا بما نسيتم لقاء يومكم هذا ١٤:٣٢
٢ - من بعثنا من مرقدنا هذا ما وعد الرحمن ٥٢:٣٦
البحر ٣٤١:٧، الكشاف ٢٠:٤
٩ - نعت اسم الإشارة: تنعت بما فيه الألف واللام، ولا يجوز أن تنعت بالمضاف إلى ما فيه الألف واللام.
المقتضب ٢٨٢:٤ - ٢٨٣، سيبويه ٢٢١:١.
وقال الرضي ٢٨٩:١ - ٢٩٠: «تنعت باسم الموصول وذو الطائية».
أهؤلاء الذين أقسموا بالله جهد أيمانهم إنهم لمعكم ٥٣:٥
جوز الحوفي أن تكون (الذين) صفة لاسم الإشارة. البحر ٥١٠:٣
١٠ - الوصف بالاسم الجامد قليل. واحتمل أن يكون منه قوله تعالى:
ذواتي أكل خمطْ ١٦:٣٤
الكشاف ٥٧٦:٣، البحر ٢٧١:٧
١١ - إذا وصف العلم بابن أو ابنة المضافين إلى علم حذف تنوين العلم الموصوف ما جاء منه القرآن كان الموصوف ممنوعا من الصرف أو محلى بأل.
عيسى بن مريم، المسيح ابن مريم، ومريم ابنة عمران.
١٢ - الشيء لا يوصف إلا بما هو دونه في التعريف. المقتضب ٢٨٤:٤.
النعت يكون مساويًا للمنعوت في التعريف، أو أقل منه تعريفًا.
المقرب ٢٢١:١.
لا تجعلوا دعاء الرسول بينكم كدعاء بعضكم بعضًا ٦٣:٢٤
قرئ (الرسول نبيكم) فجعله بعضهم بدلاً؛ لأن المضاف إلى الضمير أعرف من