الفصل بين النعت والمنعوت بالمفعول جائز
يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق ٢٥:٢٤
الحق: بالنصب صفة لدينهم، وقرئ بالرفع صفة لله، ويجوز الفصل بالمفعول بين الموصوف وصفته. البحر ٤٤١:٦، العكبري ٨١:٢، ابن خالويه: ١٠١
الفصل بين النعت والمنعوت بالمفعول جائز
١ - ذلك حشرٌ علينا يسير ٤٤:٥٠
فصل بين الصفة والموصوف بمعمول الصفة، وهو (علينا) البحر ١٣١:٨
الفصل بالاستثناء جائز
أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الأَنْعَامِ إِلا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ ١:٥
قرأ ابن أبي عبلة (غير) بالرفع، وأحسن ما يخرج عليه أن يكون صفة لقوله (بهيمة الأنعام): ولا يلزم في الوصف (بغير) أن يكون ما بعدها مماثلاً للموصوف في الجنسية، ولا يضر الفصل بين النعت والمنعوت بالاستثناء، وخرج أيضًا على الصفة في (يتلى). البحر ٤١٨:٣
الاعتراض
١ - ولمن خاف مقام ربه جنتان * فبأي آلاء ربكما تكذبان * ذواتا أفنان ٤٦:٥٥ - ٤٨
ذواتا: صفة لجنتان، أو خبر لمحذوف العكبري ١٣٣:٢، الجمل ٢٥٧:٤