فِيهَا ١٣٧:٧
التي: نعت لمشارق الأرض ومغاربها، ومن جعله نعتًا للأرض فقوله ضعيف للفصل بين النعت ومنعوته. البحر ٣٧٦:٤، العكبري ١٥٧:١
٩ - وَلِلَّهِ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ١٨٠:٧
الحسنى: تأنيث الأحسن، ووصف الجمع الذي لا يعقل بما يوصف به الواحدة كقوله: {ولي فيها مآرب أخرى} وهو فصيح، ولو جاء على المطابقة للجمع لكان التركيب (الحسن) على وزن الآخر (فعدة من أيام أخر)، لأن جمع ما لا يعقل يخبر عنه ويوصف بجمع المؤنثات، وإن كان المفرد مذكرًا.
وقيل: الحسنى مصدر وصف به. البحر ٤٢٩:٤، العكبري ١٦٠:١
١٠ - أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى ١١٠:١٧
وصف الجمع الذي لا يعقل بما توصف به الواحدة، كقوله: {ولي فيها مآرب أخرى} وهو فصيح، ولو جاء على المطابقة للجمع لكان التركيب (الحسن) على وزن الآخر (فعدة من أيام أخر). الجمل ٦٥٣:٢
١١ - له الأسماء الحسنى ٨:٢٠، ٢٤:٥٩
وصف الجمع الذي لا يعقل بما توصف به الواحدة. الجمل ٣١٦:٤
١٢ - وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى ١٨:٢٠
عامل (المآرب) - وإن كان جمعًا- معاملة الواحدة المؤنثة، فأتبعها صفتها في قوله: (أخرى)، ولم يقل: (أخر) رعيًا للفواصل، وهو جائز في غير الفواصل، وكان أجود وأحسن في الفواصل البحر ٢٣٥:٦، العكبري ٦٣:٢
١٣ - فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ١٨٤:٢، ١٨٥