قرأ زيد بن علي: (عالم الغيب) بالنصب البحر ٣٧٠:٥
٢١ - إلى صراط العزيز الحميد. الله الذي له ما في السموات وما في الأرض ١:١٤، ٢
قرأ المدنيان وابن عامر: (الله) بالرفع في الحالين، وافقهم رويس في الابتداء خاصة. وقرأ الباقون بالخفض في الحالين. النشر ٢٩٨:٢، الإتحاف: ٢٧١، غيث النفع: ١٤٢، الشاطبية: ٢٣٢، البحر ٤٠٤:٥
٢٢ - هنالك الولاية لله الحق ٤٤:١٨
قرأ أبو عمرو والكسائي برفع (الحق) صفة للولاية، أو خبر لمحذوف، أي هو الحق، أو مبتدأ خبره محذوف، أي الحق ذلك. والباقون بالجر صفة للجلالة الشريفة الإتحاف: ٢٩٠، النشر ٣١١:٢، غيث النفع: ١٥٦، الشاطبية: ٢٤١
وفي البحر ١٣١:٦: «وقرأ أبي برفع الحق صفة للولاية وتقديمها على (الله).
وقرأ أبو حيوة وزيد بن علي وعمرو بن عبيد، وابن أبي عبلة وأبو السمال ويعقوب عن عصمة عن أبي عمرو: (لله الحق) بنصب القاف، قال الزمخشري: على التأكيد؛ كقولك: هذا عبد الله الحق لا الباطل، وهي قراءة حسنة فصيحة» ابن خالويه: ٨٠
٢٣ - ذلكم الله ربكم خالق كل شيء ٦٢:٤٠
قرأ زيد بن علي: ٠ خالق) بالنصب. قال الزمخشري: النصب على الاختصاص.
البحر ٤٧٣:٧، الكشاف ١٧٦:٤
٢٤ - فلله الحمد رب السموات ورب الأرض رب العالمين ٣٦:٤٥
قرأ الجمهور بالجر في الثلاثة، وقرأ ابن محيص بالرفع على إضمار هو البحر ٥٢:٨
٢٥ - وظل من يحموم * لا بارد ولا كريم ٤٣:٥٦، ٤٤