١٦ - لقد كان لكم فيهم أسوة حسنة لمن كان يرجو الله واليوم الآخر ٦:٦٠
لمن كان يرجو: بدل من ضمير الخطاب بدل بعض من كل.
البحر ٢٥٥:٨
١٧ - نذيراً للبشر. لمن شاء منكم أن يتقدم أو يتأخر ٣٦:٧٤ - ٣٧
الظاهر أن (لمن) بدل من (البشر) بإعادة الجار أو (يتقدم) منصوب بشاء.
البحر ٣٢٩:٨
وقال الزمخشري: (أن يتقدم) مبتدأ خبره (لمن شاء) الكشاف ٦٥٤:٤
١٨ - إن هو إلا ذكر للعالمين. لمن شاء منكم أن يستقيم. ٢٧:٨١ - ٢٨
لمن شاء: بدل بإعادة الجار. العكبري ١٥٠:٢
١٩ - وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم ١٧٢:٧
من ظهورهم: بدل من (بني آدم) و (ذرياتهم) بدل من (ظهورهم) أو هي مفعول به، وعلى البدل يكون المفعول محذوفاً تقديره: الميثاق.
البحر ٤٢١:٤، العكبري ١٦٠:١
بدل بعض من كل. المشكل ٣٣٥:١
٢٠ - كتاب أنزلناه إليك لتخرج الناس من الظلمات إلى النور بإذن ربهم إلى صراط العزيز الحميد ١:١٤
إلى صراط: بدل من (إلى النور) ولا يضر الفصل بين البدل والمبدل منه لأن الفاصل معمول للعامل في المبدل منه. البحر ٤٠٣:٥ - ٤٠٤، العكبري ٣٥:٢
٢١ - أتتركون فيما هاهنا آمنين. في جنات وعيون ١٤٦:٢٦ - ١٤٧
في جنات: بدل من (ما هاهنا). البحر ٣٤:٧، العكبري ٨٨:٢
بدل البعض
في المقتضب ٢٩٦:٤: «والضرب الآخر: أن تبدل بعض الشيء منه، لتعلم ما قصدت له وتبينه للسامع، وذلك قولهم: ضربت زيداً رأسه. أردت أن تبين موضع الضرب منه فصار كقولك: ضربت رأس زيد. ومنه جاءني القوم أكثرهم،