٢ - فخذها بقوة ١٤٥:٧
فخذها: عطف على (كتبنا)، أو بدل من قوله: (فخذ ما آتيناك).
البحر ٣٨٨:٤
قطع البدل
١ - وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ. ١٠٢:٢
قرأ الحسن والزهري (هاروت وماروت) بالرفع. البحر ٣٣٠:١، ابن خالويه:٨
٢ - يَسْأَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ ٢١٧:٢
قرأ ابن عباس والربيع والأعمش: (عن قتال فيه) وهكذا هو في مصحف عبد الله وقرئ شاذًا (قتال فيه) بالرفع، وسوغ الابتداء فيه تقدير همزه الاستفهام. البحر ١٤٥:٢
٣ - قَدْ كَانَ لَكُمْ آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَا فِئَةٌ تُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَأُخْرَى كَافِرَةٌ ١٣:٣
قرأ ابن السميفع وابن أبي عبلة: (فئة) بالنصب، قالوا على المدح، وتمام هذا القول أن ينتصب الأول على المدح، والثاني على الذم، وقال الزمخشري: النصب في (فئة) على الاختصاص، وليس بجيد، لأن المنصوب على الاختصاص لا يكون نكرة ومبهمًا وقرأ بالخفض الزهري ومجاهد.
ابن خالويه: ١٩، البحر ٣٩٤:٢، العكبري ٧١:١
٤ - وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ ٧٤:٦
قرأ يعقوب برفع راء (آزر)، والباقون بنصها. النشر ٢٥٩:٢
في المحتسب ٢٢٣:١: «قال أبو الفتح: أما آزر فنداء».
٥ - ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ ٢٤:١٤
قرئ شاذا: (كلمة طيبة) بالرفع. قال أبو البقاء: على الابتداء و (كشجرة) خبره، ويجوز أن يكون خبر مبتدأ محذوف، أي المثل كلمة. البحر ٤٢١:٥