الأرض التي نحن عليها مؤنثة. قال الشاعر:
والأرض معلقنا وكانت أمنا فيها مقابرنا وفيها نولد ..
وانظر المخصص ٦٧:١٠، الأنباري: ٦٤
الأذن
وفي الفرق بين المذكر والمؤنث للأنباري: ٦٥: «والأذن مؤنثة قال الله تعالى: {وتعيها أذن واعية}. ١٢:٦٩
وقال ابن الأنباري في كتابه المذكر والمؤنث: ٨٧: «والأذن على وجهين: أذن الإنسان مؤنثة، وفيها لغتان: أذن، بضم الذال، وأذن، بتسكين الذال ...
والأذن للرجل الذي يصدق بما يسمع مذكر، والأذن في الحقيقة مؤنثة، وإنما يذهب بالتذكير إلى معنى الرجل ...
وقال السجستاني: ٢ «الأذن مؤنثة، وكذلك أذن الكوز، وأذن الدلو».
البئر
في المذكر والمؤنث لابن الأنباري: ٢١٩ - ٢٢٠: «والبئر أنثى، يقال في تصغيرها: بؤيرة، ويقال في جمع القلة: أبار، وآبار، على نقل الهمزة ورأى وآراء
ويقال في جمع القلة: أبؤر وفي الكثرة بيار على مثال قولك: جمال».
وفي البلغة للأنباري: ٦٦: «والبئر مؤنثة قال الله تعالى: {وبئر معطلة}
٤٥:٢٢
وفي المذكر والمؤنث للفراء: ٩١: «البئر أنثى تحقيرها بييرة وبويرة، وتجمعها ثلاث أبؤر وآبار، والقليب ذكر». وانظر السجستاني: ١٥
وفي البحر ٣٧١:٦: «البئر مؤنثة، فعل بمعنى مفعول، وقد تذكر على معنى القليب».