جواب النهي. العكبري ٢: ٢٦، البحر ٥: ٢٨٠.
١٢ - ولا تتخذوا أيمانكم دخلا بينكم فتزل قدم بعد ثبوتها ١٦: ٩٤.
جواب النهي. العكبري ٢: ٤٥، البحر ٥: ٥٣٢، الجمل ٢: ٥٨٨.
١٣ - لا تجعل مع الله إلها آخر فتقعد مذموما مخذولا ١٧: ٢٢.
١٤ - ولا تبسطها كل البسط فتقعد ملوما محسورا ١٧: ٢٩.
جواب النهي، عن السمين، الجمل ٢: ٦١٥.
١٥ - ولا تجعل مع الله إلها آخر فتلقي في جهنم ١٧: ٣٩.
١٦ - ولا تطغوا فيه فيحل عليكم غضبي ٢٠: ٨١.
في العكبري ٢: ٦٦: «{فيحل} هو جواب النهي: وقيل: هو معطوف فيكون نهيا أيضًا».
١٧ - ولا تمسوها بسوء فيأخذكم عذاب يوم عظيم ٢٦: ١٥٦.
١٨ - فلا تدع مع الله إلها آخر فتكون من المعذبين ٢٦: ٢١٣.
١٩ - إن اتقين فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ٣٣: ٣٢
في المحتسب ٢: ١٨١: «ومن ذلك قراءة الأعرج وأبان بن عثمان {فيطمع الذي} بكسر العين».
قال أبو الفتح: هو المعطوف على قول الله تعالى: {فلا تخضعن بالقول} أي فلا يطمع الذي في قلبه مرض، فكلاهما منهي عنه.
إلا أن النصب أقوى معنى، وأشد إصابة للعذر، وذلك أنه إذا نصب كان معناه أن طمعه. إنما هو مسبب عن خضوعهن بالقول. فالأصل في ذلك منهي عنه،